من أجل أن يذكرنا التاريخ بأننا شعراء موقف وحق
يجب أن نساند ونتضامن مع مثل هذه المواقف المشرفة
رئيس الوزراء الروسي نيكيتا خوروشوف رئيس الدولة العظمة انذاك في عام 1960خلعه حذائه وهو جالس في مقعده على رأس الوفد السوفييتي في الدورة العامة للأمم المتحدة عام 1960، ودق به على المنصة
ولحد هذه اللحظة روسا تدفع ضريبة فعل رئيسها السابق
((ومنتظر الزيدي)) كرر الحالة سنة 2008 ولكن بشجاعة وبطريقة مباشرة ومقصودة وهو مواطن عرقي يمثل رأي الشاعر والدكتور والطالب والتاجر والفلاح وكل شرائح المجتمع العراقي
أن الحذاء العراقي أنها على عهد قصة حذائك يا سندرلا
فالكثير من روئساء وحكام العرب يتمنون أن يضعون الحذاء العراقي الذي ضرب المنتظر به الرئيس الأرعن بوش بدلا" من العقال أو القبعات التي يتفاخرون بها
اطلب من الشعراء المشاركة لو ببيت من الدارمي
إزاء هذا الموقف الشجاع فأين انتم يا شعراء العراق!!!؟؟؟
فهو موقف سوف يسجله التاريخ
ما ظل أي سلاح أمريكا تُـهزم بيه
وسكر عِـلم التـطور وإنكسر بـيكه
لكن منتــظر أثــبت على التـــــلفاز
قـــندرة العراقـــي التهـزم أمــريكا